يعد مرض إرتفاع ضفط الدم واحد من أكثر الأمراض المنتشرة في العصر الحديث وغالباً ما يرتبط بمجموعة من العوامل منها التدخين، الأغذية المالحة، السمنة، زيادة التوتر، الحرمان من النوم، و إذا كان لديك إرتفاع ضغط الدم، فالقلب يعمل بصورة إضافية علي ضخ الدم إلي الجسم، وقد يرجع ذلك إلي النشاط البدني المفرط أو الإجهاد أو توتر العضلات، وبالتالي من أجل التخلص من إرتفاع ضغط الدم تحتاج إلي تحقيق إسترخاء العضلات.الضغط العالى وعلاجه
أسباب ارتفاع ضغط الدم
الوزن الزائد.
انخفاض نسبة النشاط البدني.
الإكثار من تناول الملح على الطعام.
التدخين وتعاطي الكحول بكثرة.
الاضطراب النفسي وما يصاحبه من قلق وتوتر.
التقدم في السن.
العوامل الوراثيّة.
أمراض الكلى المزمنة.
اضطرابات الغدد الكظريّة والدرقيّة.
الحمل.
أعراض ارتفاع ضغط الدم
الدوار، والدوخة، وفقدان الوعي.
الصداع الشديد، والخمول، والكسل.
الشعور بالغثيان والإعياء.
الإصابة بآلام شديدة في مؤخرة الرأس.
التوتر الشديد.
وجود طنين مستمر في الأذنين.
وجود نزيف دائم في الأنف.
ارتعاش العضلات.
خفقان وتسارع نبضات القلب.
تشوش الرؤية.
ضيق التنفس.
التهابات المسالك البوليّة، وما يصاحبها من حرقة في البول.
توقف عضلة القلب عن العمل في الحالات الشديدة لارتفاع ضغط الدم.
أسباب وعوامل خطر ارتفاع ضغط الدم
هنالك نوعان من فرط ضغط الدم:
- فرط ضغط الدم الأولي (رئيسي): في 90% – 95% من الحالات عند البالغين، ليس بالإمكان تعريف مسبّبها، يميل هذا النوع من المرض، إلى التطور تدريجيًا، على مدى سنين عدة.
- فرط ضغط الدم الثانوي: عند الــ 5% – 10% المتبقين، يتولد هذا النوع نتيجة لمرضٍ آخر، حيث يظهر عادةً بشكلٍ مفاجئ ويسبب ضغط دمٍ أعلى من ذلك الذي يسببه “فرط ضغط الدم الأولي”.
عوامل الخطر لارتفاع ضغط الدم
ثمة عوامل عديدة تزيد من خطر الإصابة بفرط ضغط الدم، بعضها لا يمكن السيطرة عليه.
- السن: يزداد خطر الإصابة بالمرض مع التقدم بالسن، في بداية منتصف العمر، يكون المرض أكثر شيوعا بين الرجال، أمّا النساء فيملن إلى الإصابة بالمرض في فترة ما بعد الإياس (سن “اليأس” – Menopause)
- التاريخ العائلي: يميل فرط ضغط الدم إلى الانتقال وراثيًا.