تغذية الطفل بين الصواب والخطأ

تغذية الطفل بين الصواب والخطأ

Picture of Wissam ALHUSSEIN

Wissam ALHUSSEIN

تغذية الطفل بين الصواب والخطأ كثير من الأمهات يعتقدون أن للطفل نظم غذائية تقوم الأم بمعرفته تخص طفلها وفتبدأ بوضع نظام غذائي من الممكن أن ينتقص من العناصر المفيده لنمو ه خاصة وإن كان أول طفل لها ولكن هناك أخطاء شائعة فى تغذية الطفل قع فيها كثير من الأمهات دون أن تدركها حيث إن الطفل منذ ولادته الى ان يتم 5 شهور يحتاج لرعاية خاصة وفى هذه المقالة سنتعرف على الأخطاء التى ترتكبها بعض الأمهات فى تغذية طفلها.

تغذية الطفل بين الصواب والخطأ أثناء فترة الرضاعة:

تعتبر فترة الرضاعة الطبيعية من التحديات الصعبة التي تمر بها الأم فى المرحلة الأولى من الغذاء الصحى للطفل خاصة وأنه، فى بادىء الأمر قد لايتعود الطفل على الرضاعة الطبيعية ولكن مع التدريب يصبح الأمر سهلا ومن الممكن ألا تتفهم الأم ذلك الأمر فالرضاعة الطبيعية تعتبر عملية تبادلية منفعية يحصل الطفل منها على العناصر المفيدة وكمية السوائل التى تساعد على نمو جسمه وبعض الأمهات يعتقدن أن شرب كميات من الماء والسوائل قد يخفف من اللبن وهذا الإعتقاد خاطى وذلك لأن الأمهات تحتجن كثير من السوائل حتى لايسبب ذلك اصابتهم بالجفاف، وتشمل فترة الرضاعة أن من الممكن أن تتسبب الأم فى تدهور نظام طفلها الغذائى.

فبعض الأمهات تعتقد أن اللبن الطبيعى لايكفى طفلها فتقوم بإدخال اللبن الصناعى فى نظام طفلها الغذائى ولكن هذا القرار لابد أن يتم إتخاذه من خلال الطبيب الخاص بالطفل الرضيع فالأم لا تدرك أن معدة طفلها صغيرة فبالتالى يمكنه البكاء متى يشعر بالجوع فيجب على الأم ألا تقلق من هذا الأمر.

هل الأعشاب تؤثر فى جسم الطفل؟

تلعب الأعشاب الطبيعية دورا في بناء الجسم لما تحتويه من فوائد وعناصر هامة لجسم الإنسان ولكن تدور فى أذهان الأمهات والأباء كثير من علامات الإستفهام حول هذا الأمر.

فكثيرا من الأمهات مع اول طفل لهن تبدأ فى طرح كثير من التساؤلات ومن اهمها هل الأعشاب تؤثر على طفلها أم تفيد فى بناء جسمه وهل يتم ذلك فى عمر معين أم فى فترة الرضاعة الطبيعية أولا لابد من استشارة الطبيب الخاص بالطفل فى هذا الأمر وكيف تتعامل الأمهات إذا شعرت بأن طفلها يعانى من مغص أو الالأم بالبطن وهل الأعشاب ستفيد فى حالته ام لا.

ثانيا ينصح كثير من لأطباء بأن لايمكن إدخال جسم الطفل منذ ولاته حتى عمر 6 شهور سوى لبن الأم ولكن يجب توخى الحذر من الأعشاب عن طريق جلبها من مكان مضمون تجنبا من وجود مبيدات حشرية ومواد سامة كذلك عدم وضع فيه سكر بالأعشاب أثناء تناوله لها حتى لا تفقد قيمتها يجب على الطفل عدم تناولهابالببرونة الخاصة به حتى لا يتم عويد الطفل عليها فتصبح بديل للبن الطبيعى ويجب معرفة الأم الأعشاب المفيدة للطفل بعد أن يتم فترة 6شهور وهى”الزنجبيل والنعناع والكراوية ويفضل إذا كان زيت الكراوية لأن الكثير يفضل عدم غلى البذور وكذلك اليانسون والكمون وذلك لفائدتهم فى علاج الالأم البطن والمغص والانتفاخ”

كذلك من الممكن أن تفسرالأم بكاء الطفل المستمر على أنه فى فترة قبل 6شهور على أنه أمر طبيعى أما بعد ذلك إذا لم يكن بسبب الألأم بالبطن وشعوره بالمغص أو شعوره بالجوع أو رغبته فى تغيير الحفاضة.

الأطعمة التى يمنع الطفل من تناولها:

يعد الطعام من التحديات الصعبة التى تواجهها الأمهات فى فترة الرضاعة وأيضا تشمل ماهو خطأوما هو صواب من حيث اعتقاد الأمهات.

ايضا من الأخطاء التى تقع فيها بعض الأمهات وهى إعطاء طفلها قبل إتمامه 6شهور لبن بقرى أو زبادى فكثير من الدراسات تثبت أن هذه الأطعمة تؤثر عكسيا على الطفل غذا لم يكمل عامه الأول ومن الممكن أن يصاب بهشاشة عظام.

كثيرا ماتتخوف الأمهات ويصيبها القلق حول إذا كان من الممكن أن يتناول الطفل بعض الأطعمة فى فترة الرضاعة أم عيها الانتار لبعد فترة 6شهور وهل هناك أطعمة محددة أم أى طعام
كل هذه التساؤلات يجب على الأم معرفتها فمن المعروف أن جهاز الطفل الهضمى يختلف عن جسم الإنسان البالغ لذلك يجب أن تدرك الأم أن الطفل لن يكون قادرا على هضم كثير من الأطعمة.

فهناك شروط لتغذية الطفل عند بدأه بتناول الطعام مثل:

  1. على الأم أن تتأكد من وزن طفلها وانه قادر على إسناد رأسه.
  2. أن يكون الطفل قادرا على الجلوس.
  3. رغبة الطفل فى ناول مايقدم له من طعام سواء بتقديم يده أو فتح فمه كل ذلك يشير على علامات لرغبة الطفل فى تناول الطعام

يبدأ الاطفال مبكرا في الشهر الرابع من العمر بوجبة واحدة من السيريلاك وذلك لما يحتويه من كمية لحديد للوقاية من نقص الحديد في لبن الأم.

ومن الأطعمة الممنوعة للطفل قبل عامه الأول محاولة الأم إدخال كمية من الملح بالطعام وذلك لما يسببه من اضرار بالكليتين كما ان السكر قد يؤدي الي زيادة اضطرابات الجهاز الهضمي بالإضافة الي تسوس الاسنان.

وهناك كثير من الأطعمة تفيد جسم الطفل بعد فترة ٦شهور إلا أنها قبل إتمام هذا الفترة تشكل خطراً على جسم الطفل الرضيع
فلابد يمنع الطفل من تناول البيض والسمك المسلوق ولتفادى إصابته بأى حساسية وكذلك العسل الأبيض فكثيرا ماتعتقد الأمهات أن العسل له فائدة على الإنسان بصفة عامة وفى أى عمر ولكن هذا خطأ شائع فلايجب على الأم أن تبدأفى غعطاء طفلها عسل أبيض لمايحويه من جراثيم وبكتيريا تؤثلر بشكل عكسى على الجهاز الهضمى للطفل وتجنب إصابته بحالة تسمم على عكس فوائده للإنسان.

كما يجب على الأم أن تبدأ بالأطعمة الصلبة لكى ترى ما أن سيرغب الطفل بتناولها فمن المعروف أن الأطعمة الصلبة سواء فواكه أو خضراوات تجذب الطفل فمن المسحب البدأ بها لأن الطفل خلال عمر 4-6شهور يكون جهازه الهضمى قادرا على فرز انزيمات نعمل على هضم مختلف الأطعمة.

أيضا يجب على الأم الابتعاد عن بعض الأطعمة التى تعتقد بأنها تفيد جسم طفلها وهى تؤثر بشكل عكسى عليه مثل البيض المطبوخ والابتعاد نهائيا عن المشروبات الغازية والعصائر الصناعية وتجنب المشروبات المنبهية مثل الشاى.

كل هذه الأخطاء شائعة من الممكن أن تؤثر على الجهاز الهضمي للطفل بشكل خاص وهامة على نمو جسمه خاصة فى مراحل اكتمال نمو أعضاء جسمه فى هذه الفترة لذلك يجب على الأم أن تدرك العادات الاخاطئة وأن لا تبدا بإطعام طفلها مايقابها حتى لا يضعف ذلك من الجهاز الهضمى ويسبب المشاكل فيما بعد.

وبذلك نكون قد أفضنا فى الحديث عن ماهو شائع بالخطأ عند كثير من الأمهات من حيث تغذية طفلها أثناء فترة الرضاعة أم عند إتمام 6شهور لذلك يجب على كل أم أن تستشير الطبيب الخاص بطفلها قبل أن تضع نظام غذائى يعتقد أن يفيد بجسم طفلها ونموه ولكن فى الحقيقة يعمل بشكل عكسى على جلب كثير من الأمراض والإصابات بجسم الطفل.

كريم فلوروراسيل لعلاج التقران الشمسي

كريم فلوروراسيل لعلاج التقران الشمسي

حول كريم/محلول الفلوروراسيل: التقران الشمسي هو نمو صغير، متسمك، قشري يظهر على الجلد. إنه أكثر حالات الجلد شيوعًا نتيجة لتعرض الجلد للشمس. يظهر التقران الشمسي

دوتاستيرايد لعلاج ضخامة البروستاتا

دوتاستيرايد لعلاج ضخامة البروستاتا

نبذة عن دوتاستيرايد: – نوع الدواء: مثبط لإنزيم 5-ألفا ريدكتيز– الاستخدام: لتضخم غدة البروستاتا لدى الرجال– الأسماء البديلة: أفودارت®؛ زيبرون®؛  العلامات التجارية المشتركة: كومبودارت®؛ دوتروزين®

كوليستيبول لخفض شحوم الدم

كوليستيبول لخفض شحوم الدم

نبذة عن كوليستيبول – نوع الدواء: خالب حموض صفراوية– الاستخدام: خفض مستويات الكولسترول والدهون الأخرى– الاسماء الأخرى: كوليستيد®– التوفر: أكياس يحتوي على حبيبات يتوفر كوليستيبول

البنزيدامين لعلاج قرحات الفم والحلق

البنزيدامين لعلاج قرحات الفم والحلق

نبذة عن البنزيدامين: يعتبر البنزيدامين دواءً مضادًا للالتهابات ومسكنًا للألم. يخفف من الألم والتوتر المصاحب لحالات الألم في الحلق والفم مثل التقرحات والتهاب الحلق. يتوفر

بيلوكاربين لعلاج جفاف المفرزات

بيلوكاربين لعلاج جفاف المفرزات

نبذة عن البيلوكاربين: يوصف البيلوكاربين لتخفيف الجفاف في الفم الناتج عن العلاج الإشعاعي للرأس أو الرقبة.كما يمكن استخدام البيلوكاربين لتخفيف بعض أعراض متلازمة شوغرين. تسبب

حمض الساليسيليك لعلاج الثآليل

حمض الساليسيليك لعلاج الثآليل

نبذة عن حمض الساليسيليك: يستخدم حمض السّاليسيليك لعدد من حالات الجلد المختلفة التي تسبب جلد متسمك وصلب، مثل الثآليل والصدفية وحالات الجلد التهيجية وبعض أنواع